شادية السيسي المسيحيه وفى الاوراق مسلمه والوقوع فى كارثه


حكاية حصلت في مصر سنة 2007 واحدة ست بسيطة اسمها شادية ناجي السيسي لا تقرا ولا تكتب قبل فرح ابنها الاكبر بكام يوم هجم الامن علي بيتها وتم القبض عليها بتهمة التزوير في اوراق رسمية وانها ليست مسيحية وليس اسمها شادية ناجي بل شادية مصطفي كل دا طلع وهي بتجوز ولادها اصل الحكاية ان ابوها زمان سنة 1964 اتخانق مع امها وساب المسيح واسلم واختفي فترة ثم عاد لرشده ولاسرته وتم الصلح طبعا كانت شادية صغيرة وقتها لانها من مواليد 1962 ومات الاب علي مسيحيته الامن بقي كان مصحصح وعرف من حد من المرشدين القصة القديمة وتم القبض علي شادية ولان لسه مصر لا تطبق الشريعة فقد تم الحكم عليها بثلاث سنوات مع النفاذ للتزوير في اوراق زواجها واوراق اولادها وقامت الدنيا ولم تقعد منظمات حقوق الانسان المصرية والصحفيين كان فيه تضامن كويس وتدخل الرئيس مبارك وحفظ النائب العام لقضية بعد 4 شهور من حبس شادية كانت فيها متعزية بالمسيح وكانوا ولادها بيقولوا لها المسيح اتألم عشانا لازم نكون زيه لان كانت هناك مضايقات لهم من اهل الحتة انهم اساسا مسلمين وخلصت الحكاية علي خير بس لسه سيف القانون علي رقبة الاقباط ... دا غير قانون الازدراء غير العذاب الذي يراه من يتنصر ولا يقدر ان يطلع ورق رسمي في مصر رغم وجود حكم قضائي وايضا عذاب من يسلم ثم يعود للمسيحية ... بيتعب جدا في العودة لاسمه القديم وقد يعيش بدون ورق ودون عمل ودون حياة طبيعية
الصورة للبابا شنودة مع شادية السيسي بعد اطلاق سراحها وكانت قد طلبت لقاؤه وهو رحب بها كأب حقيقي