معجزه رائعه للامير تادرس والشفاء من مرض سرطان العظام
هذه المعجزة يرويها لواء طبيب / ن . م . فيقول:
عانيت من الام في رجلى اخدت تزداد في العنف و اشتد الالم حتى اصبحت رجلي اليمنى عاجزة عن الحركة فصرت ارفعها بيدى ءاذا اردت ثنيها لجأت للابحاث لمعرفة سبب هذة الالام . فعملت أشعه عادية علي عظام الرجل والحوض أظهرت أنه هناك اشتباه سرطان منتشر بالعظام . وأثبت المسح الذري للعظام أن هناك سرطان منتشر في الرجلين والحوض وبعض عظام اليدين .
ومن التحاليل الطبية عملت تحليل P . S . A وهو خاص بسرطان البروستاتا فكان رقم التحليل (1000) والطبيعي المفروض (4) . وتشخصت الحاله انها سرطان بالبروستاتا من الدرجة الرابعه والاخيرة منتشر في جميع عظام الجسم . وكان هذا في 25/12/93 . واخفيت عن عائلتى حتى تمر فترة اعياد رأس السنة وعيد الميلاد المجيد .
توجهت بعد ذلك الى مستشفي المعادى للقوات المسلحة. وتعجب ألاطباء من حدة انتشار المرض . ولما كنت اعمل لواء طبيب بالقوات المسلحة . فعرضوا علي السفر الى فرنسا فى احد المراكز المتخصصة للعلاج هناك . فرفضت لعلمى انا الحالة متأخرة ورفضت العلاج ايضا الكيماوى حيث ان أيامى الباقية حسب تقديرات الطب لا تتعدى ثلاثة اشهر .
وفي نفس يوم تشخيص مرضى ذهبت لكنيسة السيدة العذراء وامام صورة السيد المسيح التى بالهيكل وقفت انظر اليه واناديه قائلا : " بعين متحننة يارب انظر الي ضعفي ... فعما قريب تفنى حياتى ... وبأعمال ليس لي خلاص .... فلهذا أسأل بعين رحيمة يارب أنظر الي ضعفي وذلي وغربتى ونجنى"
وسألتة هل ستقبلنى يارب ؟
سنتقابل بعد ايام ولم يبقى لي امل ءالا رحمتك عندما اقف امامك .
وكنت فى هذه الاثناء أزور دير الامير تادرس للراهبات بحارة الروم . وقابلت امنا رئيسة الدير التى علمت بقصة مرضى .. وكان كل الدير يصلي من اجلى .. ورفعت قداسات عديده من دير البراموس والسريان والانبا بيشوى . فقد كنت مواظبا علي زيارتهم قبل مرضى والان انا متيقن ان الصلاة قوة حقيقية .
عاودتنى بعد ذلك الام شديدة لا يعرفها ءالا من عانى من هذا المرض .. واخذت كثيرا من المسكنات وكلها كانت قليلة الفائدة .. وكان كل من في بيتى يصلي من اجل شفائى ءالا انا فقد كنت صامتا اعلم ان حالتى متأخرة وكطبيب كنت اعتقد ان الشفاء ءاما بالدواء او بالجراحة ... وهذا المرض في هذه الحالة لم يكن له علاجا ..
فكنت اطلب من الله ان يعينني علي تحمل الالم ويخففه عنى حتى تكمل ايام غربتي .
وأصبحت اعانى من ضعف شديد ونقص وزنى بشكل ملحوظ وضعفت عضلات رجلي ولم تعد لي شهية للاكل وهذه كلها اعراض المرض الخبيث في نهايتة ..
وفي ليلة اشتدت الامى جدا واستمرت من الساعة السابعة مساء ولم استطع النوم وكنت اجلس علي السرير وزوجتى بجوارى وقد غلبها النوم من شدة التعب ..
وفي الساعة الثانية صباحا رأيت أمامى السيدة العذراء ومعها الأمير تادرس الشطبي واخرين واقفين أمامى ولكني لم أعرفهم وسألت دووول مين ...؟
فقيل لي هذه السيدة العذراء ومعها الأمير تادرس ....
ثم مد الأمير تادرس يده أعلي فخذى الأيمن مرتين
وفي كل مرة كان يخرج قطعة من اللحم بها شىء اسود .
وضمتنى السيدة العذراء في حضنها بحنان بالغ وربتت علي كتفي وقالت: "ابنى الحبيب امر بشفائك "
وملأنى حنان ابنها العجيب الذى استحوذ علي كل كيانى بحب دافىءوشكر عميق ..
فتأكدت في داخلي انى شفيت وابلغت زوجتى في الحال بتلك الرؤيا الجميلة ..
لقد امر الرب بشفائي ... فلم يعد هناك سرطان ولم تعاودنى الالام ومن وقتها لم اتعاطى قرص اسبرين بعد ان كنت ااخذ المسكنات بكثرة ومنها البيتادين والمورفين
وعادت التحاليل الي حالتها الطبيعية ووصل تحليل P . S . A الي(4,)
واختفي السرطان من العظام وتحسنت حالتى وزاد وزنى ...
فالان اصلي للرب يسوع بدالة واناجيه بحب فقد ايقنت انه يعرفنى شخصيا وقد امر بشفائي ...انه ابي وامى واناااا ابنه ...
وما احلي ان يكتشف الابن حب ابيه الحقيقي له ...
والقديسة العذراء مريم امى التى حضرت لي وزارتنى واحتضنتنى وربتت علي كتفي بحب وحنان ... ءانى احبها واشعر انى امتلك الكون كله بقربى منها ..
والأمير تادرس الشطبي البطل الذي يعمل في هدوء شديد وبطريقة فريدة ..لقد تشفع لي كثيرااا حتى ان الرب اختاره وسيطا سمائيا لينفذ امر شفائي ...
لقد اصبح الامير تادرس قريبا من قلبي .... فأنى أحبه وأذكر فضله وأطلب شفاعتة ....
عانيت من الام في رجلى اخدت تزداد في العنف و اشتد الالم حتى اصبحت رجلي اليمنى عاجزة عن الحركة فصرت ارفعها بيدى ءاذا اردت ثنيها لجأت للابحاث لمعرفة سبب هذة الالام . فعملت أشعه عادية علي عظام الرجل والحوض أظهرت أنه هناك اشتباه سرطان منتشر بالعظام . وأثبت المسح الذري للعظام أن هناك سرطان منتشر في الرجلين والحوض وبعض عظام اليدين .
ومن التحاليل الطبية عملت تحليل P . S . A وهو خاص بسرطان البروستاتا فكان رقم التحليل (1000) والطبيعي المفروض (4) . وتشخصت الحاله انها سرطان بالبروستاتا من الدرجة الرابعه والاخيرة منتشر في جميع عظام الجسم . وكان هذا في 25/12/93 . واخفيت عن عائلتى حتى تمر فترة اعياد رأس السنة وعيد الميلاد المجيد .
توجهت بعد ذلك الى مستشفي المعادى للقوات المسلحة. وتعجب ألاطباء من حدة انتشار المرض . ولما كنت اعمل لواء طبيب بالقوات المسلحة . فعرضوا علي السفر الى فرنسا فى احد المراكز المتخصصة للعلاج هناك . فرفضت لعلمى انا الحالة متأخرة ورفضت العلاج ايضا الكيماوى حيث ان أيامى الباقية حسب تقديرات الطب لا تتعدى ثلاثة اشهر .
وفي نفس يوم تشخيص مرضى ذهبت لكنيسة السيدة العذراء وامام صورة السيد المسيح التى بالهيكل وقفت انظر اليه واناديه قائلا : " بعين متحننة يارب انظر الي ضعفي ... فعما قريب تفنى حياتى ... وبأعمال ليس لي خلاص .... فلهذا أسأل بعين رحيمة يارب أنظر الي ضعفي وذلي وغربتى ونجنى"
وسألتة هل ستقبلنى يارب ؟
سنتقابل بعد ايام ولم يبقى لي امل ءالا رحمتك عندما اقف امامك .
وكنت فى هذه الاثناء أزور دير الامير تادرس للراهبات بحارة الروم . وقابلت امنا رئيسة الدير التى علمت بقصة مرضى .. وكان كل الدير يصلي من اجلى .. ورفعت قداسات عديده من دير البراموس والسريان والانبا بيشوى . فقد كنت مواظبا علي زيارتهم قبل مرضى والان انا متيقن ان الصلاة قوة حقيقية .
عاودتنى بعد ذلك الام شديدة لا يعرفها ءالا من عانى من هذا المرض .. واخذت كثيرا من المسكنات وكلها كانت قليلة الفائدة .. وكان كل من في بيتى يصلي من اجل شفائى ءالا انا فقد كنت صامتا اعلم ان حالتى متأخرة وكطبيب كنت اعتقد ان الشفاء ءاما بالدواء او بالجراحة ... وهذا المرض في هذه الحالة لم يكن له علاجا ..
فكنت اطلب من الله ان يعينني علي تحمل الالم ويخففه عنى حتى تكمل ايام غربتي .
وأصبحت اعانى من ضعف شديد ونقص وزنى بشكل ملحوظ وضعفت عضلات رجلي ولم تعد لي شهية للاكل وهذه كلها اعراض المرض الخبيث في نهايتة ..
وفي ليلة اشتدت الامى جدا واستمرت من الساعة السابعة مساء ولم استطع النوم وكنت اجلس علي السرير وزوجتى بجوارى وقد غلبها النوم من شدة التعب ..
وفي الساعة الثانية صباحا رأيت أمامى السيدة العذراء ومعها الأمير تادرس الشطبي واخرين واقفين أمامى ولكني لم أعرفهم وسألت دووول مين ...؟
فقيل لي هذه السيدة العذراء ومعها الأمير تادرس ....
ثم مد الأمير تادرس يده أعلي فخذى الأيمن مرتين
وفي كل مرة كان يخرج قطعة من اللحم بها شىء اسود .
وضمتنى السيدة العذراء في حضنها بحنان بالغ وربتت علي كتفي وقالت: "ابنى الحبيب امر بشفائك "
وملأنى حنان ابنها العجيب الذى استحوذ علي كل كيانى بحب دافىءوشكر عميق ..
فتأكدت في داخلي انى شفيت وابلغت زوجتى في الحال بتلك الرؤيا الجميلة ..
لقد امر الرب بشفائي ... فلم يعد هناك سرطان ولم تعاودنى الالام ومن وقتها لم اتعاطى قرص اسبرين بعد ان كنت ااخذ المسكنات بكثرة ومنها البيتادين والمورفين
وعادت التحاليل الي حالتها الطبيعية ووصل تحليل P . S . A الي(4,)
واختفي السرطان من العظام وتحسنت حالتى وزاد وزنى ...
فالان اصلي للرب يسوع بدالة واناجيه بحب فقد ايقنت انه يعرفنى شخصيا وقد امر بشفائي ...انه ابي وامى واناااا ابنه ...
وما احلي ان يكتشف الابن حب ابيه الحقيقي له ...
والقديسة العذراء مريم امى التى حضرت لي وزارتنى واحتضنتنى وربتت علي كتفي بحب وحنان ... ءانى احبها واشعر انى امتلك الكون كله بقربى منها ..
والأمير تادرس الشطبي البطل الذي يعمل في هدوء شديد وبطريقة فريدة ..لقد تشفع لي كثيرااا حتى ان الرب اختاره وسيطا سمائيا لينفذ امر شفائي ...
لقد اصبح الامير تادرس قريبا من قلبي .... فأنى أحبه وأذكر فضله وأطلب شفاعتة ....