الشافعي : القمر الصناعى "ايجيبت سات" حدد موقع إعدام الـ 21 قبطيا بليبيا
قال الدكتور حسين الشافعى مستشار وكالة الفضاء الروسية، إن مصر لديها خبرة كافية في مراكز الرصد بالاقمار الصناعية، كما أن لديها تعاونا مع دول كثيرة كروسيا وكازاخستان، والصين، وهذه الدول تقدم معلومات لمصر لضبط حدودها.
مشيرا إلى أن أي دولة لا تستطيع أن تحكم حدودها مع دولة أخرى بدون تعاون، وذلك مبني على العلاقات بين الدول.
وأضاف"الشافعي" في تصريح لـ"صدى البلد" أن خير دليل على هذه الخبرة، الصورة الفضائية التي التقطها القمر المصري ايجيبت سات وبناء عليها تم تحديد أماكن الجماعات الارهابية التي اغتالت المصريين الأقباط بليبيا وقامت القوات الجوية المصرية بتوجيه ضربات رادعة لها، وتم التعامل معهم وإلحاق اضرار بهم.
وأوضح أن خبرات مصر في مجال الصورة الفضائية هي التي جعلتها تقدم معلومات عن طريق الاقمار الصناعية في اتخاذ قرار المنطقة العازلة بين رفح المصرية ورفح الفلسطينية للتغلب على مشكلة الانفاق.
ولفت إلى ان مصر تعد ضالعة في كل ما يتعلق بالصورة الفضائية وتحليل معلوماتها، لافتا إلى أن ما تحتاجه مصر هو مشاركتها في محاربة الارهاب عملا وليس قولا كما يدعي الغرب.
وعلم "صدى البلد" من مصادر خاصه؛ أن هناك تعاونا مصريا مع كل من "فرنسا - الصين - روسيا"؛ في مجال الاتصالات والاقمار الصناعية؛ متنوعة ما بين تصنيع الأقمار وتدريب أطقم فنيه عليها.
وقالت المصادر ان ذلك التعاون يأتي في إطار عمليه للتنميه الشاملة للدولة المصرية؛ بالاضافة الي مراقبه الحدود الاستراتيجية المختلفة للدولة ضد عمليات التهريب والارهاب.
مشيرا إلى أن أي دولة لا تستطيع أن تحكم حدودها مع دولة أخرى بدون تعاون، وذلك مبني على العلاقات بين الدول.
وأضاف"الشافعي" في تصريح لـ"صدى البلد" أن خير دليل على هذه الخبرة، الصورة الفضائية التي التقطها القمر المصري ايجيبت سات وبناء عليها تم تحديد أماكن الجماعات الارهابية التي اغتالت المصريين الأقباط بليبيا وقامت القوات الجوية المصرية بتوجيه ضربات رادعة لها، وتم التعامل معهم وإلحاق اضرار بهم.
وأوضح أن خبرات مصر في مجال الصورة الفضائية هي التي جعلتها تقدم معلومات عن طريق الاقمار الصناعية في اتخاذ قرار المنطقة العازلة بين رفح المصرية ورفح الفلسطينية للتغلب على مشكلة الانفاق.
ولفت إلى ان مصر تعد ضالعة في كل ما يتعلق بالصورة الفضائية وتحليل معلوماتها، لافتا إلى أن ما تحتاجه مصر هو مشاركتها في محاربة الارهاب عملا وليس قولا كما يدعي الغرب.
وعلم "صدى البلد" من مصادر خاصه؛ أن هناك تعاونا مصريا مع كل من "فرنسا - الصين - روسيا"؛ في مجال الاتصالات والاقمار الصناعية؛ متنوعة ما بين تصنيع الأقمار وتدريب أطقم فنيه عليها.
وقالت المصادر ان ذلك التعاون يأتي في إطار عمليه للتنميه الشاملة للدولة المصرية؛ بالاضافة الي مراقبه الحدود الاستراتيجية المختلفة للدولة ضد عمليات التهريب والارهاب.
