الخبر الذى كان اكثر انتشارا فى الصحف العالمية بالصور| ممثلة هارى بوتر تعود من الموت بمعجزة بعد تعميدها
أهتمت الصحف الإنجليزية بقصة الممثلة الشابة "لوسى هاسى بيرغونزى" بعد ان عادت للحياة بصورة إعجازية اثارت اهتمام الكثيريين .
لوسى شاركت كممثلة ثانوية في أحد اجزاء فيلم هارى بوتر ، وبدأت قصتها في 2009 عندما كانت تبلغ الـ 15 من عمرها ، دخلت الي قسم الطوارى بمستشفى غرايت أورموند ستريت في لندن ، بسبب نزيف في الدماغ.
وأكد الاطباء ان لايمكن لها النجاه ، وان مصيرها حتما سيكون الموت بسبب التدهور الشديد للدماغ والناتج عن تشوه خلقي في الشرايين والأوردة ، والعمليات التى تم إجراءها لم تعود بأى فائدة.
وأضطر الاطباء الي ابقاء الفتاه على قيد الحياة أطول فترة ممكنة بواسطة بعض الأجهزة والانابيت ، مؤكدين لوالدتها أنها لن تعيش، وأن عليها ان تتحلى بالجرأة لمواجهة الأمر ولجمع شمل العائلة من أجل وداعها.
إلا ان الأم "دنيز" وهى سيدة متدينة كان لها رأى آخر، فطلبت ان تحضر كهنة من الكنيسة لتعميد أبنتها علي فراشها داخل المستشفى ، وتمت صلاة التعميد امام السرير الذي كانت تستلقي عليه لوسي محاطة بالآلات والأنابيب، رش الكاهن بعض قطرات الماء المقدس على رأسها، وفي الحال ، حسبما روت أمها، لهثت لوسي ورفعت إحدى ذراعيها.
في البداية، ظنت الأم ان ابنتها تعاني من نوبة صرع، ولكن بعد 24 ساعة "المعمودية" أزيلت عنها الأنابيب ، وبدأت حالتها تتحسن بشكل كبير وسريع ومفاجئ .
ووفقا لصحيفة دايلي مايل فإن الأطباء لم يفهموا كيف تم ذلك الشفاء المفاجئ ، مؤكدين ان مجرى الأحداث كان غريباً، حتى ان الممرضات اللواتي كان يشرفن علي حالة لوسى يؤكدن ان ماحصل لايمكن ان يوصف إلا بـ"المعجزة"
لوسى شاركت كممثلة ثانوية في أحد اجزاء فيلم هارى بوتر ، وبدأت قصتها في 2009 عندما كانت تبلغ الـ 15 من عمرها ، دخلت الي قسم الطوارى بمستشفى غرايت أورموند ستريت في لندن ، بسبب نزيف في الدماغ.
وأكد الاطباء ان لايمكن لها النجاه ، وان مصيرها حتما سيكون الموت بسبب التدهور الشديد للدماغ والناتج عن تشوه خلقي في الشرايين والأوردة ، والعمليات التى تم إجراءها لم تعود بأى فائدة.
وأضطر الاطباء الي ابقاء الفتاه على قيد الحياة أطول فترة ممكنة بواسطة بعض الأجهزة والانابيت ، مؤكدين لوالدتها أنها لن تعيش، وأن عليها ان تتحلى بالجرأة لمواجهة الأمر ولجمع شمل العائلة من أجل وداعها.
إلا ان الأم "دنيز" وهى سيدة متدينة كان لها رأى آخر، فطلبت ان تحضر كهنة من الكنيسة لتعميد أبنتها علي فراشها داخل المستشفى ، وتمت صلاة التعميد امام السرير الذي كانت تستلقي عليه لوسي محاطة بالآلات والأنابيب، رش الكاهن بعض قطرات الماء المقدس على رأسها، وفي الحال ، حسبما روت أمها، لهثت لوسي ورفعت إحدى ذراعيها.
في البداية، ظنت الأم ان ابنتها تعاني من نوبة صرع، ولكن بعد 24 ساعة "المعمودية" أزيلت عنها الأنابيب ، وبدأت حالتها تتحسن بشكل كبير وسريع ومفاجئ .
ووفقا لصحيفة دايلي مايل فإن الأطباء لم يفهموا كيف تم ذلك الشفاء المفاجئ ، مؤكدين ان مجرى الأحداث كان غريباً، حتى ان الممرضات اللواتي كان يشرفن علي حالة لوسى يؤكدن ان ماحصل لايمكن ان يوصف إلا بـ"المعجزة"