بالفيديو.. أسرار تُنشر لأول مرة عن واقعة اغتصاب «طفلة البامبرز»
عرضت الإعلامية ريهام سعيد، فيديو من داخل المكان الذي تم اغتصاب «طفلة البامبرز» داخله، كشفت من خلاله أسرار عن الحادث الذي أثار جدل الرأي العام.
وقالت «سعيد»، خلال تصويرها الفيديو، المذاع ببرنامجها «صبايا الخير»، عبر فضائية «النهار»، إن السؤال الأهم الآن، هل سوف يتم محاكمة المتهم على هتكه عرض الفتاة ويسجن؟، أم سوف يتهم محاكمته على محاولة قتلها، وبالتالي يكون مصيره الإعدام؟.
وألتقت الإعلامية ريهام سعيد، بالدكتور أحمد شعراوي محافظ الدقهلية، أثناء اطمئنانه على «طفلة البامبرز»، والذي أكد أن هذا الفعل تجاوز جميع خطوط الإجرام وانعدام الأخلاقيات، لافتًا إلى أن ماحدث سوف يُؤثر نفسيًا على الطفلة، ويجعلها تخاف من أي شخص خارج محيط الأسرة، بل وحتى داخل العائلة؛ لذلك لابد من العمل على معالجة هذه الأزمة النفسية للطفلة.
فيما روى شهود عيان تفاصيل الواقعة، مؤكدين أن المتهم أخذ الطفلة أثناء لهوها أمام المنزل، في وقت صلاة الجمعة، ودخل بها إلى مخزن مهجور بالقرب من منزله، واعتدى عليها، حتى شاهدته أحد السيدات في عقار مجاور، لكن المتهم كان حمل «طفلة البامبرز»، وذهب بها إلى والدته، التي خبأتها وراء أحد الأبواب؛ إلا أن السيدة طاردت والدة المتهم، وأخذت المجني عليها منها، وكانت غارقة في دمائها، مما جعل الأهالي يغضبون من رؤية المجني عليها في حالة خطيرة، فذهبوا للإمساك بالمتهم، ولكنه كان هرب إلى خارج القرية؛ خوفًا من بطش الأهالي.
وقالت «سعيد»، خلال تصويرها الفيديو، المذاع ببرنامجها «صبايا الخير»، عبر فضائية «النهار»، إن السؤال الأهم الآن، هل سوف يتم محاكمة المتهم على هتكه عرض الفتاة ويسجن؟، أم سوف يتهم محاكمته على محاولة قتلها، وبالتالي يكون مصيره الإعدام؟.
وألتقت الإعلامية ريهام سعيد، بالدكتور أحمد شعراوي محافظ الدقهلية، أثناء اطمئنانه على «طفلة البامبرز»، والذي أكد أن هذا الفعل تجاوز جميع خطوط الإجرام وانعدام الأخلاقيات، لافتًا إلى أن ماحدث سوف يُؤثر نفسيًا على الطفلة، ويجعلها تخاف من أي شخص خارج محيط الأسرة، بل وحتى داخل العائلة؛ لذلك لابد من العمل على معالجة هذه الأزمة النفسية للطفلة.
فيما روى شهود عيان تفاصيل الواقعة، مؤكدين أن المتهم أخذ الطفلة أثناء لهوها أمام المنزل، في وقت صلاة الجمعة، ودخل بها إلى مخزن مهجور بالقرب من منزله، واعتدى عليها، حتى شاهدته أحد السيدات في عقار مجاور، لكن المتهم كان حمل «طفلة البامبرز»، وذهب بها إلى والدته، التي خبأتها وراء أحد الأبواب؛ إلا أن السيدة طاردت والدة المتهم، وأخذت المجني عليها منها، وكانت غارقة في دمائها، مما جعل الأهالي يغضبون من رؤية المجني عليها في حالة خطيرة، فذهبوا للإمساك بالمتهم، ولكنه كان هرب إلى خارج القرية؛ خوفًا من بطش الأهالي.